كتبه: ابن البلد
عانيت من ديسكات في الرقبة وأسفل الظهر وتقوس في العمود الفقري وقولون امتدت هذه الأمراض 30 عاما متواصلة // تقول منتهى فراج ام جهاد.
وتضيف في حديثها من عالم البقاعي نقطتين في غاية الأهمية..
الاولى: أن أمراضها هذه حرمتها من النوم … كنت أنام ساعة إلى ساعتين في اليومين .
الثانية : أن مستشفيات اقليمية وأطباء وأجهزة وصور رنين مغناطيسي وطب عربي لم تتمكن جميعها من معالجتي أو على الأقل زيادة ساعات نومي الشحيحة .
وقالت ” ام جهاد ”
أن الشيء الملفت والاستثنائي أن الدكتور محمد خالد البقاعي أخبرني عن أمراضي وأمراض أخرى باطنية دون أن أخبره بها .
وتؤكد ” والفرحة تملئ محياها ” ا أنه وبعد ٧ جلسات فقط أصبحت أنام وأمشي وأصبح جسدي مرنا نشيطا … فجزاه الله خير الجزاء.. لقد رسم الفرحة على وجهي ووجوه أسرتي .
ونقول : عندما تجتمع الخبرة والعلم معا في خط متوازي يقابله خط متوازي اخر هو حب الناس والحرص على إسعادهم ورسم الفرح في نفوسهم ولو كلفه جهدا إضافيا ووقتا ومالا
عندها يكون من الطبيعي وبحسب نواميس الحياة أن تتجلى قصة نجاح كبرى تمتد على كل مدينة أو قرية في أنحاء المعمورة المترامية أطرافها.
فالعلم كان من أعرق الجامعات الروسية في الهندسه البيولوجية والخبرة امتدت لأكثر من 44 عاما ورسم الفرح بات هدفا يتحقق يوميا.
أنه مهندس الجسد والحامل على لقب ” زويل العرب ” ومؤلف كتبا في مجال عمله ومتكر طريقه العلاج
باليد والحائز على عديد العديد من الجوائز المحلية والإقليمية والعالمية…
إنه الدكتور محمد خالد البقاعي الاردني البارع في رسم الفرح .