طفل يشفى بنسبة 60% خلال 60 يوما في “عالم البقاعي”

كتبه: إبن البلد

قصة التميز الجديدة في “”عالم البقاعي للعلاج الحكمي “” بطلها الطفل سالم بن احمد من سلطنة عمان عمره 8 سنوات فما هي يا ساده ؟؟ .

حضر سالم مشلولا رباعيا بسبب نقص الاكسجين أثناء الولادة وتم تمديده على سرير الشفاء في “” عالم البقاعي للعلاج الحكمي “” .

جاءت يدين حانيتين محترفتين خبيرتين صاحبهما “” مهندس الجسد العالم الباحث الدكتور محمد خالد البقاعي “” امتدتا إلى هذا الجسد المشلول … فماذا حصل ؟؟! .

أجابت على هذا السؤال والدة سالم التي كان قلبها يعتصر حزنا وارتباكا وانتظارا وأمل وتفاؤل في نفس الوقت… فماذا قالت ؟ .

قالت إن سالم تحسن بنسبة 60 بالمئة خلال 60 يوما في المرحلة الأولى من العلاج .

وأضافت بدأ سالم يجلس بمفرده ويحرك يديه ورجليه بشكل طبيعي ويقف ولكن بمساعده ويتكلم بطلاقه .

سافرنا إلى مدينة صلالة ( العاصمة ) وعدنا بعد 60 يوما وبعد 60 يوما مشى سالم على قدميه وركض كبقية الاطفال في عمره .

قالت الأم التي امتلأ قلبها فرحا غامرا بدل الحزن والانتظار أن سالم تمدد على العديد من أسرة أطباء ومراكز علاج طبيعي لكن السرير الوحيد الذي كتب لسالم العلاج والشفاء والتعافي كان سرير “” مهندس الجسد العالم الباحث الدكتور محمد خالد البقاعي”” .

“” البقاعي “” وفي بداية مسيرته التي امتدت لأكثر من 40 عاما كانت الشكوك تأتيه من العديد من المتخصصين … لم يكونوا مصدقين تلك الإنجازات الكبيرة التي يحققها ” البقاعي” بيديه .

وبعد برهة من الزمن زالت الشكوك تماماً والاكثر من ذلك أن المشككين أنفسهم شهدوا ” للبقاعي” بعد أن رأوا الإنجازات بالصوت والصوره وشهادات المرضى أنفسهم .

البقاعي أسس علوم هندسة الجسد والعلاج باليد وانفرد بها واستفرد في هذا العالم المترامية أطرافه وعالج مئات الآلاف من الذين عجزت مستشفيات كوكب الارض عن علاجهم .

هو يبدأ من حيث انتهى الآخرين وشعاره ( لسنا كأحد) ويعالج بيديه فقط دون أدوية أو أجهزة وينسج قصص التميز الواحدة تلو الأخرى .