إتصل بنا

962-799-965-888+

قصة محمد الزايدي من ارشيف “عالم البقاعي ” أعجب من العجب

كتبها: إبن البلد

الزايدي شاب سعودي عمره 43 عاما ويتمتع بصحة جيدة…نام ذات يوم تحت المكيف نحو ساعتين تقريبا .

استيقظ بعدها وهو يشعر أن البرد دخل الى جميع اعضاء جسده ولم يعير هذا الأمر أي اهتمام ومضى إلى حياته كالمعتاد … ولكن بعد يومين حدث مالم يكن بالحسبان!!!!.

قال : شعرت وكأن ثلوج المحيط المتجمد الشمالي تكدست بداخل جسمي مرة واحدة … وبت أبحث عن أي مصدر حرارة مرتفعا جدا لأكون قريباً منه .

وأضاف أصبحت أرتدي أكواما من الملابس الصوفية في عز حرارة الصيف في السعوديه… أصبحت مرعوبا من مجيئ فصل الشتاء .

ويؤكد أن جميع المتخصصين في المستشفيات السعوديه وخارجها في بلدان عديدة عربية وأجنبية لم يتمكنوا من إيجاد أي حل لمشكلتي سواء أطباء المخ والأعصاب أو الباطنية أوالعظام إضافة إلى أطباء الجهاز التنفسي سيما وأن مشكلتي تفاقمت بعدما أصبحت أعاني من صعوبة كبيرة في التنفس .

وأوضح أنه أصبح وحيدا … أنام في غرفة بدون مكيف دون بقية الأسرة… لا أجرؤ على تشغيل مكيف السيارة في السعوديه التي تصل فيها درجات الحرارة الى أكثر من 50 درجة مئوية ؤأكون فضلاً عن ذلك مرتديا كوما من الملابس الصوفيةالثقيلة .

مهندس الجسد العالم الدكتور محمد خالد البقاعي الاردني ليس طبيب مخ وأعصاب ولا طبيب عظام أو طبيبا باطنيا أو استشاريا في الجهاز التنفسي ولا يمتلك مختبرات أو أجهزة تصوير مثلما أنه ليس خبيرا في الطب البديل ( الاعشاب) .

هو مبتكر طريقه العلاج باليد… يستخدم يديه بعد أن يمسحهما بالقليل من زيت الزيتون.

“”طريقه العلاج باليد”” عالجت مئات آلاف الحالات التي ابتليت بأمراض معقدة وعاتية
وباتت هذه الطريقة عنوانا ووسام شرف عالميا لهذا الرجل “” البقاعي “”

يقول الزايدي : كنت مترددا ولست مقتنعا بقدرة هذا الرجل “” البقاعي “” على حل مشكلتي العويصة.

ويضيف .. في جلسة التقييم الاولى أخبرني “” البقاعي “” نعم هو أخبرني أنني أعاني بالإضافة إلى مشكلتي الرىيسية من القولون العصبى ومن دسك في أسفل الظهر واحتاج الى 10 جلسات .

وأوضح أن هذين المرضين لم أكن أشعر بهما لأن مشكله البرد كانت مغطية عليهما .

وقال وهو //يتهلل فرحا غامرا // شافاني “”الله عز وجل “” على يدي هذا الرجل الأعجوبة والراىع والخبير من أمراضي الثلاثة وعدت افضل من السابق .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *