إتصل بنا

962-799-965-888+

إتصل بنا

962-799-965-888+

عــالـــم الـــبقاعـي

بسم الله الرحمن الرحيم  وبه نستعين ، يا رضى الله ورضى الوالدين الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد النبي الأمين . قال تعالى في كتابه الحكيم : ( لقد خلقنا الإنسان فـي أحسن تقويم ) صدق الله العظيم إيمانا منا بقدرة الله عز وجل وخلقه القويـم أنـه مهـمـا تعرض هذا الخلق أو الإنسان لأي إصابة أو مرض أو لأي سبب كان لا بد من إعادة تقييم وعمل هذا الجزء المريض أو المصاب ، وخاصة أن الأقدار والأعمار مقدرة من عند الله سبحانه وتعالى بأن هذا الخلق سيعيش إلى سن معين، ، وبالتالـي مهما حصل له من أمراض أو إصابات أو ما شابه لأي عضـو في جسمه لا بد أن يعود إلى العمل لإكمال سر خلقه إلى نهاية أجله وبنسب ونتائج متفاوته حسب توفيقنا من الله سبحانه وتعالى 

تشغيل الفيديو
تشغيل الفيديو

عــالـــم الـــبقاعـي

فكان جل جهودنا وجولاتنا ودراساتنا وابحاثنا وتطبيقاتنا العملية والعلمية تنصب لإيجاد مقر وصرح علمي تأهيلي علاجي تربوي تطبيقي وبحث علمي لترجمة كل ما ذكر على أرض الواقع مـن خلال تأسيس عالم البقاعي للرعاية والتأهيل الشامل كإنجاز أردني نفتخر ونفاخر به وبقيادتنا كل العالم بما تم تحقيقه وإنجازه بخبره زادت عن 30 عاماً لأرتقي كأردني معتزأ ومفاخرأ بهذا الإنجاز بالنتائج التي تم تحقيقها واقعاً. ونتيجة على أرض الواقع وخاصة مع الحالات التي جابت العالم بحثا عن الشفاء ، حصلت على تقرير لا علاج لا شفاء واضعين بين ايديكم وفي وطننا الحبيـب هـذا الـصـرح كهدية وانجاز وطـنـي بحـت لقائدنـا الـفـذ جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين و مواطنينا الأحبـة.

مفتخرين دائما وأبدأ بأردنيتنا. 

هندسة الجسد التأهيلية لعلوم العلاج باليد

إصدار النسخة الأولى من المصنف العلمي لسلسلة هندسـة الجسـد ( المدخل إلى هندسة الجسد التأهيلية لعلوم العلاج باليد ) جاءت فكرة إصدار النسخة الأولى من سلسلة هندسة الجسد التأهيلية لعلـوم العـلاج باليد كمصنف علمي جديد يحتوي الكتاب على مقدمة وعشرة أبواب ليصبح مصـدراً معرفيـاً علميـاً للمهتمين والباحثين حول أحد أهم تقنيات العلاج باليد كإنجاز يقوم على حل مشكلات جسدية وعضوية وأمراض مختلفة ، ويعـد هـذا التطبيق نقلة نوعية في علوم العلاج باليد حيث يقـوم بالتعامل مع الجسد ككل وليس مع عضو دون غيره مما يجعل من تقييـم الحالـة والتشخيص ثم العلاج وسيلة علاجية ناجحة لأمراض واعتلالات لـم يكـن لها علاج بعيدا عن الأدوية الكيميائية والطب الجراحي على أساس علمي يمكن إثباتها بالبراهين العلمية ليأخذ مكانه بين العلوم التي تهتم بصحة الإنسان وسلامته ، وجاء هذا الجهد نتيجـة الجهود البحثية والنتائج الحية لعلوم العلاج باليد ، ضمن تقنية هندسة الجسد التأهيلية كمنهج في العلاج والتعريف بهذه العلوم وفـق استناد علمي تطبيقي وخـبـرة تجاوزت خمسة وثلاثون عاما ، بعد أن أثبتت هندسـة الجـسـد فعاليتها في علاج كثير من الأمراض والإصابات التي بلغت حد اليأس من شفائها.