عالم البقاعي
كتبه: إبن البلد
الذي ابتلاه الله بالدسك أو الشلل بأنواعه أو الام المفاصل على اختلاف صنوفها فضلا عن الضفيرة العضدية والعصب السابع وعرق النساء وغيرها الكثير الكثير من الأمراض المعقدة التي تصيب الإنسان يكون ملاذه الاخير في ” عالم البقاعي للعلاج الحكمي ” .
“” البقاعي “” يطلب من المرضى القاء المسكنات والمهدئات والحبوب المخدرة لالامهم في سلة القمامة قبل المباشرة في الجلسات العلاجية ؟؟!!.
قال ” البقاعي” إن الجلسة العلاجية تتركز على تنشيط وإعادة تفعيل وتشغيل الجزء المصاب من خلال هندسة الجسد والعلاج باليد فلا يجوز أن يكون العضو المصاب متلقيا لأي نوع من المسكنات والمهدئات أوالحبوب المخدرة.
وأضاف : ان هندسة الجسد والعلاج باليد تتطلب أن يكون العضو المصاب نظيفا تماما من أية مسكنات لعلاجه بزمن قياسي .
وأشار إلى أن الكثير من الناس المرضى اعتادوا على تناول المسكنات والمهدئات ليعيشوا حياتهم تحت رحمتها المنقوصة لأن الجسد يبقى ضعيفا هزيلا بسببها وبسبب آثارها الجانبية مثلما تسببها بإصابة اعضاء اخرى في الجسم فضلا عن التوتر في حال فقدانها من الصيدليات أو تغير اسمها أو ارتفاع سعرها المفاجئ وغيرها الكثير.
واستهجن الكثير من المرضى الذين كتب لهم الشفاء التام في “”عالم البقاعي “” كيف كانت معاناتهم المريرة مع المسكنات .
وأكدوا على أن سعادتهم أصبحت غامرة بعد التخلص منها وممارسة شؤون حياتهم طبيعيا كبقية الاصحاء نعم الاصحاء.
وتسائلوا… كيف أن أطباء مشهورين في مستشفيات مرموقة في العالم وبعد أن يجروا التحاليل والصور الطبية المختلفة يلجأون في النهاية إلى صرف المسكنات والحبوب المخدرة دون تمكنهم من الإتيان بالعلاج الكامل ؟؟!!!.
“”اسطورة العصر ومهندس الجسد العالم الدكتور محمد خالد البقاعي “” الذي يرفع شعار ( لسنا كأحد) يقف منذ بدء مسيرته في العلاج باليد التي زادت عن 40 عاما في الاتجاه المعاكس للمسكنات ويحاربها بكل ما أوتي من قوة ويرفضها جملة وتفصيلا.
الفيديوهات الموثقة في قناة اليوتيوب / عالم البقاعي للعلاج الحكمي/ فيها مافيها من كثير كثير الحالات من العديد العديد من دول العالم التي عولجت بيدي
البقاعي دون أجهزة أو أعشاب أو عقاقير .
