كتبها : إبن البلد
ضمور العضلات يعتبر من الأمراض المعقدة العاتية حيث ان من أعراضه صعوبة في التوازن ووهن وضعف عام في الجسم وعدم القدرة على ممارسة ألسط الأنشطة .
كما أن من أعراضه صعوبة المشي والسقوط يقابله صعوبة في الكلام والبلع وفقدان التنسيق العضلي فضلا عن ضمور في الوجه وضعف وتنميل تدريجي في الساقين .
لهذا فإن المتصدي لعلاج هذا المرض بأعراضه الكارثية على الجسم لن يكون معالجا عاديا بالمطلق.
أو معالجا يمتلك بعض الخبرة .
المرض لعلاج هذا المرض هو العالم الدكتور محمد خالد البقاعي وشفيت المئات على يديه اللتين لا يستخدم غيرهما .
اللافت في علاج البقاعي لهذا المرض عدم استخدامه أجهزة تصوير أو أدوية أو أعشاب وغيرها …. فالأمر الاستثنائي البحت في العلاج هو يديه … فكيف ذلك … نعم… كيف ذلك .
الطفلة السعودية رباب جاىت إلى عالم البقاعي تشكو من ضمور شديد في عظلات جسمها كاملا وعليها تلك الأعراض التي ذكرتها آنفا وضعها مؤلم لها ومحزن لأهلها .
قال والدها إن الأطباء في أمريكا والسعودية وتايلندا عدا المتخصصين في العلاج الطبيعي لم يتمكنوا من علاجها ولكن والحمد لله شفيت في عالم البقاعي للعلاج الحكمي … نعم شفيت وعادت طفلة طبيعية كبقية بنات جيلها .
السؤال// كيف// هو السؤال الوحيد الذي يتردد على لسان كل مريض شفي في عالم البقاعي بعد أن بعد زار كبريات المستشفيات في العالم وحصل على تقرير نهائي…لاعلاج لك عندنا ولا شفاء .
وفي عام البقاعي يكون الشفاء والعلاج فكيف ذلك.
// كيف ذلك//
هذا سر لا يعلمه الا الله سبحانه وتعالى ومن بعده العالم الدكتور محمد خالد البقاعي الاردني الذي يقول دائما أن المشافي هو الله عز وجل وما أنا إلا مجرد سبب.