كتبها : إبن البلد
3 كسور في الحوض وتهشم في أحد الأطراف وكسر في اليد وآخر في الساق وضمور في العضلات كلها مجتمعة سببت لي العرج وآلام شديدة في الظهر أقعدتني عن ألحركة تماما .
ذهبت إلى التشيك وقطر والإمارات والسعودية بلا أي تحسن يذكر…وجهزت أوراقي للذهاب إلى ألمانيا ..لكن قبلها نصحني أحد الأصدقاء للذهاب قبل ألمانيا إلى عالم البقاعي في اربد الاردنية .
في عالم البقاعي شفيت بنسبة 95 بالمئة خلال شهرين
من الامي كلها … عدت أمارس كل شؤون حياتي كما هو حالي قبل الحادث .
الأطباء أخضعوني لبرنامج في حركتي
لمدة سنتين بلا أي تحسن يذكر وفي “”عام البقاعي “” أخضعوني لبرنامج لمدة شهرين والحمدلله تحسنت بالكامل !!.
يقول بن القحطاني إن الدكتور محمد خالد البقاعي وفي جلسة التقييم الاولى شخص حالتي المرضية بنسبة 97 بالمئة وأخبرني بأن الشفاء بيد الله عزوجل أولا وما أنا إلا مجرد سبب وبمشيئته الله وبعد شهرين ستعود إلى حالتك كما كانت قبل الحادث…وهذا ماحصل ..؟؟.
مايميز مهندس الجسد العالم الدكتور محمد خالد البقاعي عن بقية المعالجين الحكميين في أنحاء المعمورة المترامية أطرافها هما ”الخبرة والعلم” .
أما الخبرة فهي ممتدة لأكثر من 40 عاما دون انقطاع…. وأما العلم فقد مزج الجانب الأكاديمي مع الجانب البحثي فألف كتبا وبحوثا متخصصة استحق عن جداره منحه لقب “” زويل العرب”” من جامعة القاهرة التي تأسست عام 1916 والالاف من شهادات التقدير والالقاب العلمية من مراكز متخصصة عالمية وإقليمية ومحلية.
هو من أوجد علم العلاج باليد وهو من أوجد هندسة الجسد وهو من عالج مئات الآلاف من الناس من أمراض معقدة وعاتية بعد أن حصلت من أرقى المستشفيات على تقارير نهائية ؛؛ لاعلاج لاشفاء ؛؛.
“” البقاعي “” يؤمن أن أي عضو في جسم الإنسان لايموت إلا إذا مات الإنسان فبالامكان إعادة تفعيل العضو المصاب وإعادة تشغيله من جديد. .